غرد النائب سليم عون كاتبا: “بدون #التدقيق_التشريحي، لا يحلمنَّ أحدٌ بالإصلاح. حذار خلق إختلاف على جنس الشركات ليسقط التدقيق وتضيع الحقيقة.
اضاف: الخشية أن يكون مصير التدقيق كمصير الأموال المحوَّلة، مراوغة فتهرّب!
وسأل: أين صوت #الحراك؟ أم أن السكوت هنا من ذهب ليقينهم بإستحالة التجني والإفتراء على #التيار_الوطني_الحر؟