غرد النائب ميشال ضاهر كاتبا: “لم يعد باستطاعة الصناعيين الانتظار فبعد هجرة الادمغة والطواقم الطبية بدأت هجرة المصانع بحثاً عن بلدٍ آمن يستثمرون فيه خبراتهم وإمكاناتهم ويمكنهم التصدير منه الى الاسواق التي منعوا من دخولها.. وما زال المسؤولون يزايدون ويتقاتلون على أشلاء بلد…… لتتسارع وتيرة الانهيار.