غرد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط كاتبا: “لا قيمة للبطاقة التمويلية اذا كانت من دون التنسيق مع البنك الدولي وبغياب الحكومة تعتمد سياسة الاصلاح”.
اضاف: “إن ما يناقشه النواب هو بطاقة انتخابية من دون معرفة مصادر التمويل. اعادة النظر بلائحة المواد المدعومة التي تشمل السيجار مثلا ورفع الدعم عن البنزين وحصره بسيارات الاجرة”.
وتابع: “بالمناسبة فإن أحد أسباب رفض التسوية ولهجة المزايدات الحالية من كل مكان هو في أن الفرقاء الكبار يفكرون بالانتخابات للعودة الى نفس الاسطوانة في التأليف والتشكيل”. وها هو الاتحاد الاوروبي يدرس منح اللاجئين السوريين 5،7 مليار دولار وكان يمكن الاستفادة من دعمه لكن الفرقاء الرئيسين في لبنان حرف لا يقرأ واذا بهمة جوزب بوريل تفشل وتضيع في ازقة المصالح الشخصية والحسابات الخاطئة”.