غرد الوزير والنائب السابق ايلي ماروني كاتبا: “بيسوى نعرف خدعة زيادة سعر المحروقات لصالح مين ، الأزمة زادت والطوابير كبرت أكثر والذل إستفحل وعذاب المواطن تضاعف وما في ولا مسؤول سأل أو قدم إستجواب لوزير الطاقة ولا حدا شعر مع المواطن المعتر المقهور. ما خلص بقا خلص ذل وقهر وجوع ووجع وفلوا عنا عالسريع”.