غرّد النائب ميشال ضاهر كاتبا: “بعد الفشل الذريع في إدارة الأزمة المالية والاقتصادية، وبعد بلوغ العجز في ميزان المدفوعات 10.550مليار دولار العام الماضي وهبوط الاحتياطي إلى 15 مليارا، بتنا في سباق مع الوقت. فكلما تأخرت معالجة الأزمة السياسية، كلما اتسعت رقعة الازمة المالية. وعندها حتمًا سيكون المودع هو الخاسر الأكبر”.