غامزا من قناة عدد من الرفاق والاصدقاء القدامى، غرد الوزير والنائب السابق إيلي ماروني كاتبا: “في مثل هذه الليلة سنة ٢٠١٨ سهرت وأنا مطمئن إلى رفاق وأصدقاء يحمونني من ذئاب السياسة والمال . لكني لم أكن أعلم أنهم هم الذئاب الذين أرادوا إلتهامي وإلتهام تاريخي ونضالي . إستيقظت في اليوم التالي وصمدت وبقيت وذئاب الأمس أضحوا كالثعالب الهاربة من الضمير والتاريخ والوفاء.”