اعرب أهالي ومخاتير وبلدية ايعات، في بيان، عن “عظيم حزنهم وغضبهم جراء الجريمة النكراء التي استهدفت ابنهم المظلوم علي خليل عبد الساتر، الذي دافع عن رزقه وعرضه، وما تبع ذلك من إطلاق نار عليه من قبل لصوص أنذال يستهدفون الآمنين العزل دون رادع أو ضمير أو دين، مما أدى الى ارتقائه شهيداً مظلوماً إلى جوار ربه”.
وطالبوا “الدولة اللبنانية والأجهزة الأمنية من جيش وقوى أمن داخلي وقوى أمن عام، والجهات الفاعلة والأحزاب الوطنية بوضع حد لهذا الفلتان الأمني المتمادي الذي جعل حثالة تقوم بقتل أبنائنا وتيتيم عيالهم دون رادع أو رقيب أو خوف من عقاب”.
وشددوا على ” تسريع التحقيقات لكشف الجناة في هذه الجريمة النكراء، وإنزال العقاب بهم، بما يوازي حجم الجرم ليكونوا عبرة للآخرين”.
الجمعة 4 ايلول 2020 الوكالة الوطنية للإعلام